بداية أحداث ثورة 17 فبراير
تظامناُُ مع المتظاهرين في مدينة بنغازي ولمل لحق بهم من قمع ومصادرة الرآي ومحاولة تفريق المتظاهرين بالإعتداء عليهم بالأسلحة الفتاكة واستخدام مرتزقة لقمع اهل الوطن ، وأعتقال النشطاء والداعين للتحرر
أنفجرت يوم 16 فبراير أنتفاضة الشباب بمدنة البيضاء ومن شارع الطلحي لتنتشر في كل أرجاء البيضاء وتزامنت مع أنتفاضة الشباب في مدينة شحات المجاورة لمدينة البيضاء
ودارت معارك بين المرتزقه وشباب مدينة شحات و البيضاء وانظم إليهم شباب من المدن والمناطق المجاورة من الأبرق سوسه الفائدية قرناده ومسه والقبه ودرنه وكان هؤلاء الشباب العزل يحملون فقط بعض السكاكسن والسيوف وبنادق الصيد مقابل الأسلحه الثقيله الفتاكه من أربجي ومم ط مضاد الطائرات والمدافع وأنوع آخرى من القاذفات والصواريخ
وكان ذلك ايام و16و17 و18و19و
أبتدأت المعارك بعد أطلاق النار على المتظاهرين العزل بمدينة البيضاء مما أدى إلى أستشهاد أثنين من المتظاهرين العزل وهم خالد الناجي خنفر وسعد اليمني وذلك يوم الأربعاء 16 فبراير
والذي أثار المتظاهرين فأعلنوا أنه لابديل عن التصدى والوقوف بكل ما يملكون من قوة ضد التقتيل والترهيب الذي تستخدمه الحكومة ضد أبناء الوطن كما زاد من سخطهم استخدام مرتزقه أفارقة يحملون أخطر الأسلحة الفتاكه ضد الشباب العزل فوقفوا شباب البيضاء وشحات والمناطق المجاوره يدأ واحده ضد جيوش أبناء القذافي ومرتزقته وقد أنظم إليهم رجال الأمن والدعم والجيش في البيضاء وشحات والمناطق المجاورة فقاموا بدحر وطرد كتيبة خمس والمرتزقه خارج البيضاء
أتجاة (( رأس التراب )) ثم حوصروا من جهة الشرق من شباب من مدينة شحات والمناطق المجاورة ودات معركة بمنطقة (( وردامه ))
بين مدينة البيضاء وشحات ومن ثم الحقوا بهم الهزيمه رغم قوة أسلحتهم الثقيلة والأمادات المتكرره من خلال طائرة عموديه فكلما أطلقوا رصاص التنوير أهتدت لمكانهم فتقف على مقرية منهم وتمدهم بالسلاح والذخيرة و المؤمن ثم هريو جنوب شحات عند ( مصنع الأعلاف و منطقة مخازن الأسواق ) واستمر إطلاق النار بين المرتزقه والمجاهدين إلا أن أسرو منهم من اسروا وقتلوا الكثير
وأنتهت المعركة عند فجر 18 فبراير
ثم بعد الأنتها من المرتزقه حاصروا أكبركتيبه بالجبل الأخضر بمدنة شحات
(( كتيبة الجارح )) صهر القذافي المخلوع بأذن الله فدارت معارك خلال ثلاثة أيام أنتهت بأحتلال الكتيبه وأستشهد أكثر من 50 في تلك المعارك كما أنظمت إلى قافلة الشهداء الطفلة رقية فوزي المبروك يوم 18فبراير في مدينة شحات كان ذلك خلال الأشتباكات أمام بوابة كتيبة ( الجارح سابقاُ ) والذي أستخدمت فيه كتائب القذافي ومرتزقته أشد أنواع الأسلحة فتكاُ كالقاذفات ومضاد الطائرات والأربجي وغير ذلك مما أدى إلى أستشهاد أصغر شهيدة في الإنتفاضة وكذلك استشهاد وأصابة أعداد الكثيره من سكان البنايات المواجهة للكتيبه
وكما أستطاعوا الشباب المتظاهرين قتل وأسر الكثير من المرتزقه وآخرين من المغرر بهم
كما أستولوا على أسلحتهم
من دبابات وقواذف ورشاشات ومدافع وغير ذلك
كما ا لتحم شباب كل المدن والمناطق الشرقيه في معركة مطار الأبرق
والتى دارت خلال الأيام 20 و21و22 23
وأنتهت بنصر كبير ,واحتل المطار من قبل الشباب التواقين لحريه
كما أستشهد الكثير من الشباب من الأبرق وشحات والبيضاء واللقيقيب وسوسه والقبه ومن طبرق ومدن ومناطق آخرى وهناك جثث للشهداء لم يتعرف عليهم بعد
نسئل الله أن يتوج شهادتهم بنصر وأن يجعلهم من الشهداء والصديقين
وكان شعارات كل المتظاهرين في كل أنحاء الوطن الواحد
لإ إله إلا الله
لا للقبيلة … لا للجهورية
لا للظلم لا لمصادرة الرأي
لا للرشوة … لا للسرقة
لا للواسطة …. لا للعنف
نعم
محمد رسول الله ( ص )
نعم للكرامة… نعم للحرية
نعم للدستور والقانون
نعم للوطن … نعم لليبيا
لنلتحق بهم ثم نسبقهم
ونسئل الله أن ينصر إخوتنا في مدينة طرابلس والمدن المجاورة كما نثمن شجاعة الأبطال في بنغازي والبيضاء وشحات و مصرته و الزاوية والزنتان وزواره وطبرق والقبه ودرنه وألأبرق وقرناده والفائدية ومسه وأمساعد وغيرها من المدن والمناطق التى لاترضى بغير الحرية بديلا
منقوووووووووووووووول
